اتفق معك، ما يسبب الاضطرابات النفسية هو ردة فعل المحيطين بك من المجتمع و العائلة و ليس بسبب اضطراب الهوية تحديدا. و هذا ليس محصورا بالأشخاص المصابين باضطراب الهوية الجنسية و إنما أغلب إن لم يكن جميع من خرج من المملكة بغرض اللجوء.TranCwomN كتب: ↑منذ 4 سنواتمرض اضطراب الهوية يحعلك كئيب طوال حياتك وربما يصل الامر الى الانتحار الى لم تفعل شيء حيال الامر والاخطر من ذلك اذا لم يكتشف المرض حتى لو كنت في الاربعين من العمر ومن علاماته اضطرابات نفسيه وحياه تعيسه ومشاكل اجتماعية وتقلبات مزاجيه لايمكن لسيطر عليها بالادويه النفسيه فهو يسلب السعادة من حياتك ولايمكنك ان تكون سعيدا ابدا ابدا حتى لو حصلت على كل شيء في الحياة اذا لم تعيش حياتك كما هي ويقف معك المجتمع في مصيبتك والادهى من ذلك ان يكون لديك اضطراب الهوية ومولود في السعودية او دول اسلامية والحل هو الهرب الهرب واللجوء مضمون الى اي دولة تصل اليها خصوصا بالسعودية لايعترف بالمرض اساسا ويعتبر التشبه مخالفة للاداب العامة وهذا كارثة انسانية بحق هذه الفئة المظلومة .
و لهذا أرى أن أول أمر يتوجب على طالب اللجوء عمله بعد التقدم بطلب اللجوء، هو طلب زيارة الطبيب النفسي لتقييم الوضع النفسي له و البدء بجلسات العلاج إذا تطلب الأمر ذلك ، قبل أن يتواصل مع الناس في بلد اللجوء و قبل أن يبدأ بتكوين علاقات شخصية حتى لا يتسبب بالضرر و يلحق الأذى بأشخاص بريئين لاذنب لهم سوى رغبتهم بالتواصل و مساعدة طالب اللجوء المصاب على الأغلب باضطرابات نفسية شديدة.
كانت الطبيعة في عون الجميع..