- تعرضتُ لتعنيف في الماضي.
- تركتُ الإسلام.
- أنا معارض سياسي.
بل الأفضل أن تصيغ مسوغات لجوئك كالتالي:
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف يستمر تعرضي للتعنيف.
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أُضطهد لسبب يتعلق بالعقيدة (لأنني مثلا أعلنت عن ترك الإسلام أو قام أحد بالإبلاغ عني بأدلة تدينني).
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أُعتقل في المطار لأنني معارض سياسي (مثلا معارض علني أو ملاحق من قِبل الحكومة أو أواجه محاكمة يمكن أن تصدر عنها عقوبات جسيمة ظالمة).
- أنا مثلي.
عبّر عن مسوغك بواحدة من الصيغ التالية:
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أتعرض لحرمان جسيم من ممارسة الجنس (المثلي).
- لو عدتُ للسعودية فسأتعرض لخطر كبير بسبب ممارسة الجنس (المثلي).
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أعيش متذبذبا بين التعرض لحرمان جسيم من ممارسة الجنس (المثلي) أو التعرض لخطر كبير بسبب ممارسة الجنس (المثلي).
هناك قلة تطلب اللجوء من داخل السعودية عبر السفارة الفرنسية أو الأمريكية أو مكتب الأمم المتحدة في أبوظبي، و عندها تصبح الصيغة:
- لو بقيتُ في السعودية فسوف ..........
و هذه مسوغات لجوئي أنا لو كنت مثلا لم أدخل المقابلة بعد:
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أُعتقل في المطار لأنني أشرس ناقد للإسلام في التاريخ، و أنشر آرائي علنا.
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أُعتقل في المطار لأنني أعارض الحكومة السعودية علنا و أطالب بنظام ديمقراطي.
- لو عدتُ إلى السعودية فسوف أُعتقل في المطار لأنني أسستُ حركة الحقوق السعودية SaRiM و قدمتُ علنا معلومات عن اللجوء لآلاف السعوديين الذين فر كثير منهم للخارج و طلبوا اللجوء و بعضهم تحدث علنا.
- لو عدتُ إلى السعودية، و على فرض أنني لم أُعتقل في المطار، فربما أتعرض إلى اعتداءات من جماعات تتعمد الحكومة عدم السيطرة عليها أو تعجز عن ذلك.
اكتب هنا صياغة مسوغات لجوئك حتى لو كانت خيالية، فهذا الموضوع مخصص للتمرين على فهم مسوغات اللجوء. و لتكن مسوغات لجوئك بنفس الصيغة المقترحة أعلاه.